الخرطوم: المثنى
علمت «الإنتباهة» أن مؤسسة تدعى «مشاريع التنمية المستدامة» (FSED) يرأسها زعيم المحافل الماسونية بشرق إفريقيا وعضو مجلس أمناء مؤسسة الروتاري العالمية أندي تشاندي، قامت ببحوث عن ولايات دارفور تحت غطاء مركز يورك لدراسات اللاجئين بكندا، وبحسب إحدى الدراسات التي تحصلت عليها «الإنتباهة»

فقد قامت المؤسسة بتلك الدراسات بالتعاون مع جامعة الأحفاد، واهتمت الدراسة بمجتمع اللاجئين بإقليم دارفور، بالإضافة إلى دراسة الأوضاع المالية لكل مواطني دارفور، بما فيهم رجال الأعمال والمستثمرون وأجهزة الحكومة المختلفة. «التفاصيل بملف الماسونية قريباً».